منتــــــــــــــــدى السفــــــــــــــــير
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,,,,,,,,, مرحبا بك أخي الزائر الكريم أو أختي الزائرة الكريمة . انضمامك إلينا في منتداكم يسعدنا كثيرا,,,,, مع تحيات أخيكم / محمد علي رمضان

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتــــــــــــــــدى السفــــــــــــــــير
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,,,,,,,,, مرحبا بك أخي الزائر الكريم أو أختي الزائرة الكريمة . انضمامك إلينا في منتداكم يسعدنا كثيرا,,,,, مع تحيات أخيكم / محمد علي رمضان
منتــــــــــــــــدى السفــــــــــــــــير
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اضحك مع الفونسو

2 مشترك

اذهب الى الأسفل

اضحك مع الفونسو Empty اضحك مع الفونسو

مُساهمة من طرف alfonso الأحد 29 يوليو 2012, 11:22 pm

بدل الحسرة على انقطاع الكهرباء المتكرر وهبوط الخدمات بعد فوز مرسى
فلنخفف الالام بالضحك مع بعض النكت على مرسى العيااااااااااااااااااااااط

------------------------------



آخر نكتة أطلقها البعض اليوم ، بعد أن ظهر محمد مرسي في كل الفضائيات . وعلي كل فضائية يفقد رصيدا من جماهير الإخوان ..
قال أحد الإخوان محذرا : لو تحدث مرسي مرة أخري فإن الإخوان سوف ينتخبون أحمد شفيق
هذه النكتة قيلت علي نحو آخر :
حملة الدكتور مرسي تمنعه من مشاهدة نفسه يتكلم على التلفزيون، لانه لو شاف نفسه بيتكلم هايروح ينتخب شفيق .
نكت أخري
لماذا يصر مرسي على احتفاظ اولاده بالجنسية الامريكية؟ ـ لان الامريكان صدقوه لما حلف لهم: وحياة ولادي عمري ماهازعل اسرائيل؟.
ونكته ثالثة :
مسطول قال لزميله: الاخوان لو مسكوا الرئاسة مش هسييبوها ابدا
-ازاي؟
- مش شايف المرشدين اللي جابوهم بعد حسن البنا.. كلهم اخوان
ونكته عن مرسي وهو يؤدي اليمين الدستورية :
اقسم بالله العظيم ان احترم الدستور (اذا اتكتب)، وان احافظ على النظام الجمهوري (لما يبقى فيه نظام اصلا)، وان ارعى مصالح الشعب (طالما لم تتعارض مع مصلحة الاخوان)، وان احافظ على سلامة الوطن (طبقا لتعليمات فضيلة المرشد) .
آخر نكتة
رغم نفي مرسي الشائعات انه سيفرض الحجاب او النقاب على النساء، الا ان البعض يرفض ان يصدق هذا، فتظهر صورة على الفيس بوك لفتاة ترتدي تي شيرت ضيقا كتبت على صدرها : انتخبوا مرسي وعمركم ما هتشوفوا الحاجات دي تاني

تقارير وملفات أحدث نكت المصريين على محمد مرسى 2012
يحكى أن أحد حراس الرئيس محمد مرسي عطس، فقال له مرسي: «يرحمكم الله!» فبكى الحارس وبكى الشعب كله. كما يقال إن الرئيس مرسي غسل أسنانه بنفسه، وعندما رآه أفراد طاقم الحراسة، تعجبوا من تواضعه، وأعلنوا إسلامهم. ويشاع أن الرئيس مرسي كان يمر في شارع، فحيّاه الناس، فحياهم قائلاً: السلام عليكم، فسعد الجميع ورقصوا وفرحوا!


لكن المؤكد أن الرئيس المصري، المنتخب للمرة الأولى في تاريخ «المحروسة»، أعرب عن رغبته في البقاء في بيته الحالي بدل الانتقال إلى القصر الجمهوري. والمؤكد كذلك أنه يصر على أداء صلاة الفجر في المسجد، ويرفض الحراسة. وتؤكد مصادر أنه وجد عناصر أمن حول منزله، وحين عرف أنهم يقفون منذ ساعتين، أمر بصرفهم حماية لهم من حرارة الشمس الحارقة!
مؤشرات أولية- رصدتها جريدة الحياة اللندنية فى عددها الصادر اليوم - تبدو للمصريين أقرب ما تكون إلى أفلام الخيال... العاطفي. صحيح أنها مجرد مؤشرات، وصحيح أن العبرة في الخواتيم. وصحيح أيضاً أن الوضع قد يتغير لاحقاً بالنسبة إلى الحاكم. لكن ما لن يتغير بسهولة هو المحكومون.
فبعد ساعات على إعلان فوز الدكتور مرسي بالرئاسة، حفلت الصحف المصرية اليومية بإعلانات التهنئة التي احتلت صفحات كاملة، والمهنئون رجال أعمال دعوا الله عزّ وجل الى أن يسدد خطاه، وهي الخطى نفسها التي دعوا هم أنفسهم الى أن يسددها الله تعالى، قبل أشهر قليلة، لكنها كانت خطى الرئيس السابق محمد حسني مبارك. التبريكات للرئيس مرسي تسببت بصدمة عنيفة لدى كثيرين ممن منّوا أنفسهم بأن الآتي أفضل من سلفه، على الأقل في ما يتعلق بشؤون النفاق والرياء. ولحسن الحظ، لم تستمر الصدمة طويلاً، إذ بادر الرئيس الجديد إلى توجيه الشكر لكل المهنئين، مع مناشدتهم عدم نشر إعلانات في أي من وسائل الإعلام، مع حضهم على توجيه هذه الأموال إلى الصالح العام. لكن اقتناعات شعبية وعملية بُنيت خلال عشرات السنوات (إن لم نقل مئات السنوات)، وقوامها أن هذه التهاني مفيدة للمصالح ومحقّقة للمآرب، لا يمكن محوها بجرة قلم أو مناشدة رئيس جديد. وإذا كانت أبواب الصحف والمجلات أغلقت أمام جموع المهنئين، فإن نوافذ الأبنية وواجهات المحلات مفتوحة على مصارعيها.
بل إعلان نتيجة الرئاسة، علّق أحد رجال الأعمال لافتة ضخمة، بطول المبنى الذي يقطن طبقاته العليا فيما مكاتبه في طبقاته الدنيا، وكتب عليها: «الدكتور محمد مرسي رئيساً لمصر». وفي اليوم التالي لإعلان النتيجة، فوجئ الجيران باللافتة وقد صارت: «الدكتور محمد مرسي رئيس مصر»! (لاحظ الفارق في إعراب كلمة «رئيس»). ولعل نيّة هذا الرجل أن يثبت أن تهنئة مرسي بالرئاسـة لـيسـت من الـرياء فـي شيء، بدليل أنه دعمه قبل فوزه، في حين أن كثيرين أعلنوا دعمهم بعد الفوز.
محلات تجارية كثيرة، غالبيتها صغير، ازدانت بملصقات لصورة مرسي على واجهاتها. ولأن هذه عادة «عربية أصيلة»، فقد سارع الرئيس الجديد إلى توجيه مناشدة أخرى، بعدم تعليق صوره في المؤسسات والهيئات الحكومية، ما دفع كثيرين، حتى بين المستائين من وصول «إخواني» إلى سدة الحكم، إلى الإشادة بهذه الخطوة، لا سيما أن الرئيس أكد أن توجيهات ستصدر من رئاسة الجمهوية في هذا الشأن، وإن لزم الأمر إصدار قرار فسيفعل!
إصدار قرار بمنع رفع الصور في المؤسسات الحكومية (ويا حبذا المدارس والجامعات) أمر وارد، لكن غير الوارد أن يصدر قرار يمنع ذلك في أذهان المصريين ومخيلاتهم. فكم من مسمار مغروس في غياهب الجدار أعلى «اللوح» في صف مدرسي، حمل في رقبته صورة جمال عبد الناصر، وبعدها صورة محمد أنور السادات، وبعدهما حسني مبارك، والأرجح، قبل الجميع، صورة الملك. كلّت هذه المسامير وتعبت، لكثرة ما حملت على مدى نصف قرن أو أكثر. ويبدو أنه آن الأوان لتحمل تلك المسامير ما غلا معناه وخف وزنه، كبيت شعر يدعو إلى احترام الآخر، أو حكمة عظيمة عن التسامح، أو مقولة متداولة عن الضمير.
لكن ضمير الأمة، على ما يبدو، ميّال إلى «الاحتفالية العاطفية الجياشة». وكثيراً ما سمع المصريون عن سيدة ولدت ثلاثة توائم ذكور، فسمتهم «محمد» و»حسني» و»مبارك»، أوذكرين وأنثى فصاروا «مبارك» و»جمال» و»سوزان»، أو ذكرين فكتب عليهما أن يكونا «جمال» و»علاء»... لعل المصريين تعلموا الدرس، إذ أصبحت أسماء أولئك الأطفال المساكين وصمة. لكن العاطفة الجياشة عبرت الحدود هذه المرة، إذ أطلق أب فلسطيني على ابنه، المولود قبل أيام، اسم «محمد مرسي»!
وعلى الرغم وجود أغنيات ألفها ولحنها وغناها أنصار لجماعة الإخوان المسلمين، إبان السباق الرئاسي، تغنّوا فيها بالدكتور محمد مرسي، فإنها لم تلق رواجاً شعبياً يذكر، إلا على سبيل السخرية. ولا يتوقع أن تشهد الفترة الرئاسية المقبلة أغاني على غرار «إخترناك» و«أول ضربة جوية»، لسببين: الأول أن نصف الناخبين لم يختاروا مرسي والغالبية العظمى من أهل الفن والفنانين لا يؤيدون «الإخوان»، والثاني أن مرسي لا علاقة له بالضربات الجوية. لكن يبقى وارداً طبعاً أن ينبري من يُنشد لـ«طائر النهضة الجميل وريشه الناعم» (سبق للدكتور مرسي أن شبّه مشروع النهضة الإخواني بالطائر ذي الريش)، أو يتغزّل بتواضع الرئيس ودرئه للرياء والنفاق.
الطريف أن نائب رئيس حزب الوسط، عصام سلطان، قال إنه يعمل على مشروع قانون يحظر النفاق، وأنه، في حالة الموافقة عليه، سيطبق على العاملين في الدولة والقطاع العام ووسائل الإعلام الحكومية. لكن يبقى القطاع الخاص، بوسائله المتعددة في التعبير عن الشكر والثناء والتغنّي بطائر النهضة.?

alfonso
عضو جديد
عضو جديد

عدد المساهمات : 7
تاريخ التسجيل : 16/11/2011

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

اضحك مع الفونسو Empty رد: اضحك مع الفونسو

مُساهمة من طرف محمد علي رمضان الإثنين 30 يوليو 2012, 1:05 am

استاذي الغالي كمال باشا
اشكرك على مساهمتك ولكن اسمح لي ان اقول ماأراه بالنسبة لهذا الرجل المحترم الدكتور محمد مرسي رئيس جمهورية مصر العربية
هذا الرجل لا يحب الرياء والنفاق وهذا الرجل يخاف الله فينا ولكن وللأسف الشديد بعض الاعلام الاصفر سواء كان مقروءا او مسموعا او مصورا يحاربون هذا الرجل قبل ان يرو منه مايشينه
حرام والله حرام
يجب علينا ان نساعده فيما يفعل لمصر طالما في صالح شعب مصر وان نقومه لو أخطأ ولكن ماأراه ان بعض الحاقدين يحاربونه قبل ان يفعل شيئا
وختاما ادعو له الله ان يوفقه الله فيما يحب ويرضى وان يسدد في طريق الحق خطاه
وارجو من الشعب المصري العظيم الا ينقاد بالاعلام المأجور وان يساعدوه للنهوض بمصرنا الحبيبة
الى مكانتها التي تستحقها بين الشعوب والله الموفق



محمد علي رمضان
أســـــــــــــــرة الإدارة
أســـــــــــــــرة الإدارة

ذكر
عدد المساهمات : 2936
تاريخ التسجيل : 03/10/2011

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى